الرئيسية
قررت شركة “أبل” الاتجاه إلى مصادر الطاقة النظيفة وإنتاج أجهزة كمبيوترات محمولة “ماك بوك” مزوّدة ببطاريات تعمل بخلايا الوقود الهيدروجيني، لتصبح أصغر وأخف وزناً من الطرازات الحالية.
فبعد أن حازت “أبل” على براءتي اختراع من مكتب براءات الاختراعات الحديثة بالولايات المتحدة الأمريكية، الأولى في شهر أغسطس عام 2010 تحت عنوان “Fuel Cell System to Power a Portable Computing Device”، والثانية في أبريل 2010 وعنونت بـ”Fuel Cell System Coupled to a Portable Computing Device”، الآن تم نشرها في موقع “Apple Insider” وقال فيها مصنعو أجهزة الكمبيوترات الخاصة بالشركة إن الأجهزة المزودة بخلايا الوقود الهيدروجيني قادرة على العمل لعدة أيام بل وحتى أسابيع دون الحاجة إلى إعادة شحن.
فيما أشارت “أبل” إلى أنها تواجه صعوبات وتحديات في هذا المجال من حيث تصميم خلايا وقود هيدروجيني ذات كفاءة وفعالية تتسم بصغر حجمها وبتكلفة منخفضة وصديقة للبيئة دون عملية احتراق ومناسبة أيضاً للأجهزة الإلكترونية المحمولة.
كما أكدت “أبل” في وثيقة براءة الاختراع بكل صراحة أن هذا الاتجاه مفيد وهام جداً للولايات المتحدة الأمريكية، فبدلاً من اعتمادها المستمر على مصادر الوقود الأحفوري، وإجبار الحكومة الأمريكية للحفاظ على علاقاتها السياسية والعسكرية مع حكومات دول الشرق الأوسط غير المستقرة، فمن الأفضل الاتجاه نحو المصادر البديلة، فضلاً عما تشكله هذه المصادر التقليدية من أضرار ومخاطر مرتبطة بالسواحل والبيئة البحرية في الولايات المتحدة.
وهذه المشاكل أدت إلى زيادة الوعي والرغبة الملحة في تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة.
فبعد أن حازت “أبل” على براءتي اختراع من مكتب براءات الاختراعات الحديثة بالولايات المتحدة الأمريكية، الأولى في شهر أغسطس عام 2010 تحت عنوان “Fuel Cell System to Power a Portable Computing Device”، والثانية في أبريل 2010 وعنونت بـ”Fuel Cell System Coupled to a Portable Computing Device”، الآن تم نشرها في موقع “Apple Insider” وقال فيها مصنعو أجهزة الكمبيوترات الخاصة بالشركة إن الأجهزة المزودة بخلايا الوقود الهيدروجيني قادرة على العمل لعدة أيام بل وحتى أسابيع دون الحاجة إلى إعادة شحن.
فيما أشارت “أبل” إلى أنها تواجه صعوبات وتحديات في هذا المجال من حيث تصميم خلايا وقود هيدروجيني ذات كفاءة وفعالية تتسم بصغر حجمها وبتكلفة منخفضة وصديقة للبيئة دون عملية احتراق ومناسبة أيضاً للأجهزة الإلكترونية المحمولة.
كما أكدت “أبل” في وثيقة براءة الاختراع بكل صراحة أن هذا الاتجاه مفيد وهام جداً للولايات المتحدة الأمريكية، فبدلاً من اعتمادها المستمر على مصادر الوقود الأحفوري، وإجبار الحكومة الأمريكية للحفاظ على علاقاتها السياسية والعسكرية مع حكومات دول الشرق الأوسط غير المستقرة، فمن الأفضل الاتجاه نحو المصادر البديلة، فضلاً عما تشكله هذه المصادر التقليدية من أضرار ومخاطر مرتبطة بالسواحل والبيئة البحرية في الولايات المتحدة.
وهذه المشاكل أدت إلى زيادة الوعي والرغبة الملحة في تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة.
