كشفت مصادر حكومية مطلعة عن مقاطعة وفد الحكومة لاجتماعات اللجنة الأمنية السياسية المشتركة المزمع قيامها بجوبا في الثامن من الشهر الجاري. ورهنت المصادر مشاركة وفد الحكومة في الاجتماعات بتحويلها إلى أديس أبابا. وعزت المصادر في حديث لـ«الإنتباهة» أمس، الخطوة لعدم انعقاد اجتماع اللجنه الأمنية السياسية في موعده لتوتر الأجواء بين البلدين هذه الأيام، وأضافت أن وفد الحكومة غير مهيأ للذهاب إلى جوبا، وأضاف أن الاتحاد الإفريقي يبدي اهتمامًا كبيرًا بأن تنعقد الاجتماعات في موعدها ومكانها المحددين. ورهنت المصادر مشاركة الوفد الحكومي في الاجتماعات بتحويلها إلى أديس أبابا، في وقت أكدت فيه حكومة الجنوب جاهزيتها للاجتماعات، وقال وزير مجلس الوزراء بحكومة الجنوب دينق ألور في تصريحات صحفية أمس إنهم مستعدون للمباحثات
2 مشترك
مصادر حكومية مطلعة عن مقاطعة وفد الحكومة لاجتماعات
الصديق السيد- .
- .
عدد المساهمات : 675
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
- مساهمة رقم 1
مصادر حكومية مطلعة عن مقاطعة وفد الحكومة لاجتماعات
ولاء- -
- عدد المساهمات : 128
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 12/08/2011
الهدو
جزاك الله خير الباشمهندس الصديق
من وجهة نظري أن سياسة جنوب السودان مع الشمال مبنية علي نحو مماثل للسياسة الاسرائلية مع دولة فلسطين المحتلة ووجهة الشبة في كثير من القضايا المتمثلة في ترسيم الحدود والهوية كل ذلك منصب في دولة إسرائيل من الفرات الي النيل فدولة جنوب السودان تمثل بعد جنوب الصحراء
من وجهة نظري أن سياسة جنوب السودان مع الشمال مبنية علي نحو مماثل للسياسة الاسرائلية مع دولة فلسطين المحتلة ووجهة الشبة في كثير من القضايا المتمثلة في ترسيم الحدود والهوية كل ذلك منصب في دولة إسرائيل من الفرات الي النيل فدولة جنوب السودان تمثل بعد جنوب الصحراء
الصديق السيد- .
- .
عدد المساهمات : 675
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الجنوب اصبح ينفذ اجندة خارجية واضحة العيان ...فبدلا من توجيه الدعم الذى يدعم به حركات التمرد السودانية كان اولى ان ينفذ بها مشاريع يستفيد منها المواطن الذى طالما كان يعقتد ويجزم انه من الدرجة الثانية فى المواطنة ...على اقل تقدير كان لهم ان يذقوا هؤلاء طعم الراحة على الدرجة الاولى من المواطنة....لكن هيهات هيهات ان ينعم المواطن فى ظل سياسة العصا والجزرة ....بالاسم القريب حوالى 800 شخص يلقوا حتفهم على الصراعات القبلية فى الولاية الاستوائية فكان لباقان وامثالهم ان يعوا ان سوف ينقرضون لا محالة فى ظل الصراعات التى تشب بين القبائل .....ومن ناحية اخرى الجنوب الدولة الوليدة تحصد فى اقل من سنة الاف من القتلى ..........