إليك خط قلمي هذه الأسطر ...
و إليك أنا أُهديها ...
كلمات كم و كم تمنيت أن أقولها ...
و الآن أرى أن و قتها قد حان ...
شوقي إليك يزداد كل يوم بل كل لحظة ...
و لا يُطفئ هذا الشوق إلا رؤياك و سماع كلماتك ...
كلماتك التي عندما أسمعها يرن صداها في أذني
تُوقظ في نفسي مشاعر و أحاسيس دفينة ...
ينتابني إحساس بالحزن كلما ابتعدت عني ...
و أشعر بالأمان كلما إقتربت مني ...
لا أريد أن أفقدك...
و سأظل أحبك و أحبك ما أبقاني ربي ...
فأنت النور الّذي يُضيئ لي دربي ...
و أنت أغلى ما أملك في هذا الوجود ...
بك أحيا سعيدة و بدونك حياتي تعيسة ...
وكم أتمنى من الله أن تظل رفيقاً لي في حياتي ...
حتى أحيا على نور ...
و كم أتمنى صحبتك لي في آخرتي ...
حتى أفوز بالجنان ...
أنت يامن تشفع للمؤمنين الفائزين يوم الدّين ...
ياكتاب ربي الكريم ...
و ياخلق الرسول العظيم ...
وسلامتكم ...
و إليك أنا أُهديها ...
كلمات كم و كم تمنيت أن أقولها ...
و الآن أرى أن و قتها قد حان ...
شوقي إليك يزداد كل يوم بل كل لحظة ...
و لا يُطفئ هذا الشوق إلا رؤياك و سماع كلماتك ...
كلماتك التي عندما أسمعها يرن صداها في أذني
تُوقظ في نفسي مشاعر و أحاسيس دفينة ...
ينتابني إحساس بالحزن كلما ابتعدت عني ...
و أشعر بالأمان كلما إقتربت مني ...
لا أريد أن أفقدك...
و سأظل أحبك و أحبك ما أبقاني ربي ...
فأنت النور الّذي يُضيئ لي دربي ...
و أنت أغلى ما أملك في هذا الوجود ...
بك أحيا سعيدة و بدونك حياتي تعيسة ...
وكم أتمنى من الله أن تظل رفيقاً لي في حياتي ...
حتى أحيا على نور ...
و كم أتمنى صحبتك لي في آخرتي ...
حتى أفوز بالجنان ...
أنت يامن تشفع للمؤمنين الفائزين يوم الدّين ...
ياكتاب ربي الكريم ...
و ياخلق الرسول العظيم ...
وسلامتكم ...