هذه المحاولة الاولى ان شاء الله
بــكيــــتُ كثـيــــــــراً عـلى بحــــــــــر يدعــــــــــــــــــى العـاصـــــــــــــــــى
ناديتهـــــــــا هلُـمـــــــــــــــى معــــــــــــــــــــــــــى الـــــــــــى ذاك الشـاطـئ
بـأعـلى صـــــــــــــوت اصـيح والريـــــــح تحملــهـا على مـوج مفاجــــــــــئ
ألـواحٍ كـانــــــت تعتليـهــــــــا فيَبِيـــــنُ شيئـاً منـهــــــــا واخــــــر يـــــــوارى
ألمحـــــــــــــــــها مهجـوســـــــــــةً تتشـبـــــــثُ بـزبــــــــــــــــــدِ منــــــادى
كــــــــــــم نصحـتُها ان لا تسبـــــــح فــــــى بحـــــــرٍ لـــــــجىٍ قـاضـــــــــى
أعـتليتُ علـى صهـوة ِجـوادٍ باحــثـاً عليـــــــــها حــــــولَ كــــــــل شاطــــــئ
أقسمــــــتُ ان وجـدتهـــــــــا أحمِـلـــــــها واكــــــــــون لـــــــــها حـــــــادى
تـــــــــــلكَ الغـــــــابــــةُ تتقــــــــــــاســـــــمُ مـــــع الانســـــان الانفـــــاسـى
وأنـا محـتــــــــــار مــــــــــــــــــــــع من اشـاطــــــــــــــــــر احـزانــــــــى
بخـطــــــــــــــــوات بطيئــــــــة أُصـغــــــى لصـــــــــــوتِ ذاك الشـــــاكـى
وجـدتهــــــــــــــــا وقـــــــــد سُلِـبـــــــت من كـلِ شـئٍ بيـــــــدِ الشيطــــانـى
همـســـــــــــتُ لـها..يـانفســـــــــــــى ارجـــــعى راضـــيـةً للرحمـنـــــــــى
صـبـــــــــــــرتُ علــــــيك ِ ومـاكان صبـرى الا مغيـثاً بربى ولـه لا جـــــئ
فيـانفســــــــــــــــــــــى تـوبــــــــــــــــــــــى قــــــبل ان الفظ انفــــــاســـى
النفــــــس
بــكيــــتُ كثـيــــــــراً عـلى بحــــــــــر يدعــــــــــــــــــى العـاصـــــــــــــــــى
ناديتهـــــــــا هلُـمـــــــــــــــى معــــــــــــــــــــــــــى الـــــــــــى ذاك الشـاطـئ
بـأعـلى صـــــــــــــوت اصـيح والريـــــــح تحملــهـا على مـوج مفاجــــــــــئ
ألـواحٍ كـانــــــت تعتليـهــــــــا فيَبِيـــــنُ شيئـاً منـهــــــــا واخــــــر يـــــــوارى
ألمحـــــــــــــــــها مهجـوســـــــــــةً تتشـبـــــــثُ بـزبــــــــــــــــــدِ منــــــادى
كــــــــــــم نصحـتُها ان لا تسبـــــــح فــــــى بحـــــــرٍ لـــــــجىٍ قـاضـــــــــى
أعـتليتُ علـى صهـوة ِجـوادٍ باحــثـاً عليـــــــــها حــــــولَ كــــــــل شاطــــــئ
أقسمــــــتُ ان وجـدتهـــــــــا أحمِـلـــــــها واكــــــــــون لـــــــــها حـــــــادى
تـــــــــــلكَ الغـــــــابــــةُ تتقــــــــــــاســـــــمُ مـــــع الانســـــان الانفـــــاسـى
وأنـا محـتــــــــــار مــــــــــــــــــــــع من اشـاطــــــــــــــــــر احـزانــــــــى
بخـطــــــــــــــــوات بطيئــــــــة أُصـغــــــى لصـــــــــــوتِ ذاك الشـــــاكـى
وجـدتهــــــــــــــــا وقـــــــــد سُلِـبـــــــت من كـلِ شـئٍ بيـــــــدِ الشيطــــانـى
همـســـــــــــتُ لـها..يـانفســـــــــــــى ارجـــــعى راضـــيـةً للرحمـنـــــــــى
صـبـــــــــــــرتُ علــــــيك ِ ومـاكان صبـرى الا مغيـثاً بربى ولـه لا جـــــئ
فيـانفســــــــــــــــــــــى تـوبــــــــــــــــــــــى قــــــبل ان الفظ انفــــــاســـى