ودلميدwadlemid

مرحـباً بكـ فى منتــدى ودلمـــــيد
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
https://www.facebook.com/
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
وان طال الموضوع ياولاء Ouuouo10



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ودلميدwadlemid

مرحـباً بكـ فى منتــدى ودلمـــــيد
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
https://www.facebook.com/
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
وان طال الموضوع ياولاء Ouuouo10

ودلميدwadlemid

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ودلميدwadlemid

عَلى أَجْنِحةِ الفَجْرِ تَلُوح وتطلع شمسك شارقة بهيّة


5 مشترك

    وان طال الموضوع ياولاء

    الصديق السيد
    الصديق السيد
    .
    .


    نائب المدير العام.
    عدد المساهمات : 675
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 15/01/2011

    وان طال الموضوع ياولاء Empty وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف الصديق السيد الجمعة سبتمبر 16, 2011 2:41 am

    الحروف اللاتينية لكتابة لغة العرب
    الكاتب : متنوع



    بسم الله الرحمن الرحيم

    بينما يتحدث العقلاء عن ”التنوع البشري الخلاق“، تكثر الجهود الرامية إلى نسف الثقافة العربية. بل تتعاظم الجهود الرامية إلى فرض هيمنة ثقافية لنمط أمريكي متطرف بالغ التطرف.

    لا نتحدث هنا عن مؤامرات، بل عن فكر علمي منضبط موثق. ولا نتناول قضية جزئية بل نفهم الأمور في إطارها الحضاري. ولا ننكفئ على ذواتنا بل نناقش الأحداث في إطار إنساني؛ لأن البشرية سوف تخسر خسارة لا تعوض إذا نجحت الخطط الحالية في القضاء على اللغة العربية.

    من المحزن المؤسف أن بعضنا يواجه الاتهامات باستراتيجية الإنكار، والإنكار الأبله. فحين يقال إن تعليم اللغة العربية يغذي ما يسمى بالفكر الأصولي، يسارع بعضنا بالإنكار، ويقدم مجانا كل استعداد لتنفيذ كل رغبات المعسكر الآخر وزيادة.

    و في عالم ما بعد 11 سبتمبر نشط العمل جديا من أجل ”تجفيف المنابع“ من وجهة نظر الغرب. ورأت الإدارة الأمريكية الحالية وحلفاؤها أن لغة العرب هي أحد مقومات هويتهم. فاستمرت مشروعاتها لتفريغ لغة العرب من قدرتها على تأكيد هذه الهوية. و”كتابة العربية بالحرف اللاتيني“ واحدة من مجموعة خطط غير غوغائية لنسف مقومات العروبة والإسلام وتراثهما.

    الجديد هو أن تنفيذ هذه الخطط يجري تحت لافتات التطوير والتحديث والتيسير ومواكبة العصر الإلكتروني.

    وفي ظل القابلية للاستعمار، وسيادة ثقافة الانصياع، تضخمت قوى العدوان على اللغة العربية، واضمحلت مؤسساتنا التي كان المأمول منها أن تؤازر وتناصر. ومن بين العرب أنفسهم ظهر من يعمل – عن عمد أو عن غفلة – على تنفيذ مخططات الغرب، ضد العروبة ولغة العرب.

    وفكرة رسم العربية بالحرف اللاتيني ترجع إلى أكثر من مائة عام. لكنها كانت تجد على الدوام مقاومة أصيلة من العلماء والمؤسسات الرسمية ونظم الحكم. لكن رعاة المخطط لم ييأسوا، بل كانوا يختارون المكان والزمان المناسب في كل مرة، ليعاودوا التنفيذ مجددا. فاختاروا الوقت الذي منيت في تركيا بالهزائم، حتى كان العام 1928 هو الذي شهد فرض الحرف اللاتيني على اللغة التركية، واستبعاد كل التراث العربي من تركيا. واختاروا وقوع العالم العربي تحت الاستعمار الأوربي وأبرزوا كل الأسلحة لمحاربة اللغة العربية، الجامعة التي بقيت لهم. واختاروا وقت الانكسار العربي سنة 1967 لإشاعة كل ما هو سلبي ضد العربي ولغته. وانتهزوا الظرف العالمي الحاضر لتدمير مجرد الشعور الوجداني بوحدة الأمة الواحدة، ولقهر اعتزاز العربي بلغته القومية.

    وتكررت اللعبة العرقية البغيضة، فاستغلت مناطق الأكراد و البربر(الأمازيغ) والنوبة والسودان وغيرها. ورأينا من يبلع الطعم ويكرس حياته من أجل تدوين اللغات هنالك بالحرف اللاتيني. وصحب ذلك حملات كراهية ضد العروبة والإسلام، تغذيها قوى سياسية ومؤسسات مالية وأجهزة إعلامية.

    وفي الظرف الدولي الحاضر تتعاظم الجهود الهادفة إلى مسخ الهوية العربية بطرق شتى، منها إجبار العرب على تفتيت لغتهم العربية إلى شراذم لغوية يسمونها ”لهجات“، وإجبارهم على تدوين لغاتهم بالحرف اللاتيني. ذلك كله في إطار يضع العرب في قفص الاتهام؛ بما ينفي عنهم الأهلية، لكي يتولى غيرهم تهذيبهم وإصلاحهم.

    توجد حدود فارقة بين ”الاجتهاد“ و”الهذيان“. إنك لا تتقبل في دار الأوبرا أن تستمع إلى ضجيج المخمورين، حتى لو قيل لك إنهم ”مجتهدون“ في الفن الموسيقي؛ لأن الاجتهاد هو محاولة جادة للاقتراب من المثال الأعلى. وتدوين العربية بالحرف اللاتيني من وجهة نظر تربوية يمثل فكرة ساذجة تفتقر إلى الخيال البناء، وينقصها الحد الأدنى من العقلانية. ومن وجهة براجماتية فإن تدوين العربية بالخط اللاتيني فكرة تؤدي إلى إهدار كل الإنجاز البشري المسجل بالحروف العربية. ومن وجهة جمالية فإن استعمال الحروف اللاتينية يقضي بالموت على فنون الخط العربي التي بلغت عبر القرون غاية الكمال الفني. ومن ناحية استراتيجية فإن تدوين العربية بالحروف اللاتينية هو محو للذاكرة العربية؛ مما يجعل العرب في وضع شبيه بنزلاء المصحات النفسية.

    أصدرت فرنسا سنة 2000 قرارا حققت به رغبة المستشرق ماسينيون، الذي تمنى في سنة 1929 أن تحل الحروف اللاتينية محل الحروف العربية. والقرار الفرنسي يلزم متعلمي العربية بكتابتها بالحرف اللاتيني. والمحزن إن الاعتراض على القرار الفرنسي الأخير إنما جاء من رجل فرنسي لا من مسئول عربي.

    كان ماسينيون مستشارا بوزارة المستعمرات الفرنسية، وكان واعيا جدا بأن إحلال الحرف اللاتيني محل الحرف العربي يؤدي لا محالة إلى تقويض الثقافة العربية. ومن قبل ماسينيون كان على رأس إدارة دار الكتب في مصر شخص يدعى كارل فولرس K. Vollers سولت له نفسه أن يحرم العرب من كنوز دار الكتب وغيرها، فكان يطالب بنبذ الحروف العربية واستعمال الحروف اللاتينية . ومثله المستشرق الإنجليزي سلدون ولمور Seldon Willmore الذي تولى ”القضاء“ بالمحاكم الأهلية بالقاهرة إبان الاحتلال البريطاني لمصر، تولى أيضا مهمة القضاء على الثقافة العربية ، من خلال دعوته إلى كتابة العربية بالأحرف اللاتينية.

    ولكن يندى جبين المرء خجلا عندما يخبر أولاده بأسماء عربية (ناضلت) من أجل تبديل الحرف العربي، من أمثال عبد العزيز باشا فهمي، وسعيد عقل، وعثمان صبري. ويمتلئ القلب مرارة عندما تتعالى الأصوات مجددا، تعيد الكلام المكرور عن الحرف اللاتيني، الذي أضيف إليه وصف ”الحرف العالمي“!!

    ولا أدري لماذا المسلمون من بين شعوب الأرض يراد لهم وحدهم الانسلاخ عن هويتهم. لاحظ كاتب عربي بذكاء أن ”التايلنديين والصينيين والهنود واليابانيين والفيتناميين والكوريين وغيرهم رفضوا تبني الحرف اللاتيني وأصروا على حرفهم الذي كتب تراثهم باستثناء بلاد المسلمين هناك. بل تؤكد المفارقات أن تلك الأمم الآسيوية سبقت المسلمين في التمدن والتنمية رغم تمسكهم بلغتهم وحرفهم“. ولم يحدث قط أن اليابانيين أو الصينيين أو الكوريين أو اليهود قد اقترحوا تغيير حروف لغتهم للحاق بالركب العالمي.

    إذا جاز لي أن أدعو أولى الأمر والنهي، فإنني أقول: إن كل محاولة لكتابة العربية بالحرف اللاتيني مرفوضة. وإن على المجامع اللغوية أن تتحمل مسؤولياتها، وأن تتصدى لمحاولات إقصائها أو تهميش دورها. وعلى كل أجهزة الإدارة أن تتيقظ لمحاولات فرض الإرادة الاستعمارية، وإملاء السياسات التربوية واللغوية على العرب، ولاسيما إجبار العرب على التعامل بالحرف اللاتيني. وإن من غير المعقول أن يقال إن ما يجري خارج حدودنا السياسية ليس من شأننا، لأن ما يمس الثقافة العربية أو يهدد لغتنا القومية يعد من صميم شؤوننا، سواء جرى ذلك في الداخل أو في الخارج.

    الحذر الحذر من أية عروض لتمويل أبحاث أو برمجيات أو مؤتمرات لتقعيد الكتابة بالحرف اللاتيني. وإن أساتذة اللغة العربية وأساتذة المناهج يتحملون واجبا قوميا، يتمثل في مساعدة طلابهم على التفكير في الأخطار التي تنشأ عن كتابة اللغة العربية بالحروف اللاتينية.

    وأسوة بكل البلاد المتقدمة، ينبغي أن تختفي من المدن العربية اللافتات التجارية القبيحة المكتوبة بلغات أجنبية، وتلك المكتوبة بالحرف اللاتيني. وفي حالة الشركات متعددة الجنسيات فلتكتب لافتاتها باللغتين العربية والأجنبية، بشرط أن يكون حجم الحروف العربية ضعف حجم الحروف الأجنبية. ولنا في فرنسا – صاحبة ذلك الصنيع – أسوة.

    ومن الضروري أن تشتمل دورات تعليم الحاسب الآلي على استخدام لوحة المفاتيح العربية. فمن غير المعقول أن يتعلم الناشئ كل شيء عن الحاسب و لا يعرف كيف يستخدم لوحة المفاتيح العربية.

    إنني أحذر -وأرجو ألا يذهب التحذير هباء- من سياسة التدرج، التي ترضى بمزاحمة الحرف اللاتيني للحرف العربي جنبا إلى جنب. لأن هذه الخطوة تمهيد للهدف الأخير، وهو وأد الحرف العربي والقضاء عليه إلى الأبد.

    وأحذر العقلاء من محاولات قص الوطن العربي من أطرافه، بفرض الحرف اللاتيني على لغات الأكراد والبربر وغيرهم من أبناء الأمة العربية الكبيرة. في تصويت مجلس الإدارة للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بالمغرب، والمكون من 32 عضوا، كان من نصيب الحرف القديم المسمى تيفيناغ 24 صوتا، في مقابل 8 أصوات للحرف اللاتيني. وعلى القارئ الفطن أن يدرك بنفسه كم كان نصيب الحرف العربي من الأصوات.

    يا عقلاء العرب: لا توقعوا بأيديكم على وثيقة موتكم، ولا تكونوا شهود زور على موت العروبة. إذا كتبنا لغتنا بالحروف اللاتينية فإننا لن نصير أوربيين، كما أننا لن نبقى عربا. سنصبح كالغراب المطلي بالبياض. لقد تخلت تركيا عن الحرف العربي، وكتبت لغتها بالحروف اللاتينية منذ خمسة وسبعين عاما، وبرغم هذا فإن وزير خارجية فرنسا دومنيك دوفيلبان قال بالأمس القريب: ”إن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي يهدد هوية أوروبا وحدودها“.

    الاحتلال في الماضي القريب كان يسمح للمستعمر برسم سياستنا التعليمية. واليوم فإن ما يسمى بالمعونات الاقتصادية واتفاقيات الشراكة يعطي للمستعمر الجديد نفس الفرصة. والكلام عن معونات غير مشروطة كلام تنقصه الأمانة والوطنية معا.

    ليس من العدل أن يدفع العرب فاتورة العولمة خصما من رصيدهم الثقافي. وليس من الحكمة أن نستسلم نحن العرب لقرارات تمليها علينا حاملات الطائرات والقنابل العنقودية. وليس من الكياسة أن نتخاذل أمام التلويح الظالم بتهمة الإرهاب.

    أخشى ما يخشاه المرء هو أن يصدق فينا قول العربي:
    ويُقضَى الأمرُ حين تغيب تَيْم *** ولا يُستأمرون و هم شهود

    الهدف على ما يبدو هو أن يظل العرب يتجادلون إلى الأبد، لكي يتفرغ عدوهم فقط للتنفيذ. ترى هل نظل نتجادل حتى تصبح دار الكتب تابعة للمجلس الأعلى للآثار ؟. مع كل طلوع شمس يؤكد الكبار أنهم لا يخضعون لأي ضغوط من أحد كائنا من كان. حسنا، فلينتظروا موت جحا أو الحمار أو الملك.

    ستعلم حين ينجلي الغبار أفرسٌ تحتك أم حمار.



    [بقلم: محمد الصاوي]


    مركز المقريزي
    الرشيد السيد الهادى حامد
    الرشيد السيد الهادى حامد
    .
    .


    المراقبة العامة .
    وسام العطاء .
    شخصية هامة.
    المراقب العام .
    عدد المساهمات : 466
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 22/01/2011
    الهوايه

    وان طال الموضوع ياولاء Empty رد: وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف الرشيد السيد الهادى حامد السبت سبتمبر 17, 2011 6:35 pm

    اولا:- تحيه لك باشمهندس على طرح هذه القضيه كما دونها محمد الصاوى

    وهى تحمل هموم اللغه العربيه خوفا من تبديلها باللاتينيه

    كذلك تترقت الى وقفت الفرنسى لاعتراضه لعدم تبديل كتابة اللغه العربيه


    بالحروف اللاتينيه وهذه النقطه تحسب على الائمه

    اما بخصوص تعليم مثلا الحاسوب اوماشبه ذاك افتكر

    لا جدال عليها لان الغرب هو الذين يسطرون علينا

    بالتكنلوجيا ونحن نتعلم بما يصنعون ويبتكرون







    لكن بجد الموضوع له وزنه

    نرجو من ولاء الدين محمد طاهر ان يطلع عليه بدون قلق


    مشكور باشمهندس



    تقبل مرورى

    الصديق السيد
    الصديق السيد
    .
    .


    نائب المدير العام.
    عدد المساهمات : 675
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 15/01/2011

    وان طال الموضوع ياولاء Empty رد: وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف الصديق السيد السبت سبتمبر 17, 2011 9:20 pm

    اولا:- تحيه لك باشمهندس على طرح هذه القضيه كما دونها محمد الصاوى
    وهى تحمل هموم اللغه العربيه خوفا من تبديلها باللاتينيه
    كذلك تترقت الى وقفت الفرنسى لاعتراضه لعدم تبديل كتابة اللغه العربيه
    بالحروف اللاتينيه وهذه النقطه تحسب على الائمه
    اما بخصوص تعليم مثلا الحاسوب اوماشبه ذاك افتكر

    لا جدال عليها لان الغرب هو الذين يسطرون علينا

    بالتكنلوجيا ونحن نتعلم بما يصنعون ويبتكرون
    لكن بجد الموضوع له وزنه

    نرجو من ولاء الدين محمد طاهر ان يطلع عليه بدون قلق

    تقبل مرورى


    فعلاً الموضوع مهم ..وهذه الفكرة طرحت منذ فترة ...وربما حان وقت تنفيذها عند عداء الاسلام
    ونسال الله ان يحفظ لغتنا الجميلة
    ابوالمكتفى بالله
    ابوالمكتفى بالله
    .
    .


    وسام الحضور الملكى .
    المراقب العام .
    القلم اللامع.

    عدد المساهمات : 158
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 15/02/2011

    وان طال الموضوع ياولاء Empty رد: وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف ابوالمكتفى بالله الثلاثاء سبتمبر 20, 2011 7:26 pm





    سبحان الله كيف يفكرون فى كل شئ يطفئ نور الله
    ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون
    ولاء
    ولاء
    -
    -


    عدد المساهمات : 128
    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 12/08/2011
    الهدو

    وان طال الموضوع ياولاء Empty رد: وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف ولاء الأربعاء سبتمبر 21, 2011 4:02 am


    مشكور استاذ / الصديق ياتي طول الموضوع بقدر الفايدة التي تاتي منه

    للأسف وعلي الرغم من ان السودان من اكثر البلاد العربية قرباً من اللغة العربية الفصحي ألا اننا وفي ظل السنوات الاخيرة المتتبع لمسير التعليم من سوء تفكير وخطط استراتجية تجاه تلك اللغة نجد معظم طلابنا في الجامعات غير مدرك لابسط مقومات اللغة فالمشاكل كثيرة
    المنهج
    المعلم
    البيئة الدراسة
    الوسط الذي يعيش فيه الطالب
    إهمال الدولة لدورها تجاه مستقبل البلاد بعدم النظر الي شباب المستقبل
    حليل د / عبد الله الطيب (له المغفرة )
    لم يتم التنشيط بعد
    لم يتم التنشيط بعد
    .
    .


    مشرف قسم .
    شخصية هامة.
    القلم اللامع.

    عدد المساهمات : 45
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 24/01/2011

    وان طال الموضوع ياولاء Empty رد: وان طال الموضوع ياولاء

    مُساهمة من طرف لم يتم التنشيط بعد الخميس سبتمبر 22, 2011 9:36 pm

    الاخوة الكرام هذا الموذوع مهم كما ذكر الاخ الصديق واثنى عليه الاخوة ووضح الاخ ولاء اهمية تدارك الامر قبل ان يستعصى على المكلفين .الامر نعم فى غاية الاهمية .واطفالنا امانة فعلا ياولاء ويجب ان نهتم بهذه اللغة القرانية




    وشكراً لكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:30 am