هل تعلم انك لاتعلم الشئ وهو بين يديك الا عندما تفتقده
فهو امام عينيك تشعر بانه ينقصه بعض الشئ لذلك لاتهتم
به اكثر .نسبة لوجوده الدائم معك الآ انك لاتتخيل كمية
الانظار التى تنصب حوليه فكم وكم من يتمنى ان يستكين
فى نومه حتى يحلم بانه اصبح مثلك بالشئ الذى هو بينك
ليصحى من نومه مخلوعا يرتجف نشوة على تلك السانحه
الطيبه ليتضرع للمولى عزه وجل فى ذلك الليله حتى يتحقق
له ولو بصيص لايتعدى الوصف مما رائه وانت صاحب تلك الملكيه
لم تشكر الله يوماعلى هذه النعمه التى اوهبها اليك الله
بسبب انشغالك بامور اخرى زعجرت على ان تتركك برهنة
حتى تكون لحظة معه وبين يوما وليله يجد ذلك الشئ
منفذا ليخرج به من ديارك تاركا لك عدة اسئله للاجابه زاهبا الى
اماكن تحميه وتخاف عليه وتتفقده مع شروق وغروب شمس كل يوما
جديد فيحس بالراحه والسكون والهدوع يكسوه من كل جانب وعندما تلتقيه
وتنظر اليه نجده تغيرة حالته واصبح شيئا لايستهان به فكم تذرف
الدمع بسبب جفاك وتهميشك له عندها كان يوما فى حياتك
ومهما اجنهدت واغريتة وحاولت ان تجذبه اليك
حتى ولو بشئ لم يجده فى الوضع المتقلب
مهما فعلت لذلك اشيئنا عظيمه عزيزه علينا
فلنحافظ جميعا عليها حتى لاتفتقدها وتذهب منا
مع تحياتى ابشعور
فهو امام عينيك تشعر بانه ينقصه بعض الشئ لذلك لاتهتم
به اكثر .نسبة لوجوده الدائم معك الآ انك لاتتخيل كمية
الانظار التى تنصب حوليه فكم وكم من يتمنى ان يستكين
فى نومه حتى يحلم بانه اصبح مثلك بالشئ الذى هو بينك
ليصحى من نومه مخلوعا يرتجف نشوة على تلك السانحه
الطيبه ليتضرع للمولى عزه وجل فى ذلك الليله حتى يتحقق
له ولو بصيص لايتعدى الوصف مما رائه وانت صاحب تلك الملكيه
لم تشكر الله يوماعلى هذه النعمه التى اوهبها اليك الله
بسبب انشغالك بامور اخرى زعجرت على ان تتركك برهنة
حتى تكون لحظة معه وبين يوما وليله يجد ذلك الشئ
منفذا ليخرج به من ديارك تاركا لك عدة اسئله للاجابه زاهبا الى
اماكن تحميه وتخاف عليه وتتفقده مع شروق وغروب شمس كل يوما
جديد فيحس بالراحه والسكون والهدوع يكسوه من كل جانب وعندما تلتقيه
وتنظر اليه نجده تغيرة حالته واصبح شيئا لايستهان به فكم تذرف
الدمع بسبب جفاك وتهميشك له عندها كان يوما فى حياتك
ومهما اجنهدت واغريتة وحاولت ان تجذبه اليك
حتى ولو بشئ لم يجده فى الوضع المتقلب
مهما فعلت لذلك اشيئنا عظيمه عزيزه علينا
فلنحافظ جميعا عليها حتى لاتفتقدها وتذهب منا
مع تحياتى ابشعور