دمغت منظمة العفو الدولية، قوات حفظ السلام الدولية في جنوب السودان، بالتقصير عمداً في أداء مهمتها في بلدة أبيي وعدم التدخل لمنع المليشيات المتنازعة، كما اتهمت القوات المسلحة باحتلال المنطقة وحرق المنازل لعدم عودة المواطنين.
ورفض الجيش السوداني ما ورد في التقرير. وقال الناطق باسمه، الصوارمي خالد سعد إن الجنود السودانيين "لم يطردوا أحداً من أبيي"، وقال إنهم كانوا موجودين فقط لحماية المدنيين.
وقالت المنظمة الحقوقية، التي نشرت تقريراً عن الأحداث في أبيي، إن القوات الدولية رفضت التدخل لمنع المليشيات المتنازعة والجيش السوداني من دخول أبيي في مايو، مما أدى إلى فرار أكثر من مائة ألف شخص.
ورفض الجيش السوداني ما ورد في التقرير. وقال الناطق باسمه، الصوارمي خالد سعد إن الجنود السودانيين "لم يطردوا أحداً من أبيي"، وقال إنهم كانوا موجودين فقط لحماية المدنيين.
وقالت المنظمة الحقوقية، التي نشرت تقريراً عن الأحداث في أبيي، إن القوات الدولية رفضت التدخل لمنع المليشيات المتنازعة والجيش السوداني من دخول أبيي في مايو، مما أدى إلى فرار أكثر من مائة ألف شخص.