أطلقت لجنة أصحاب المستوصفات الخاصة التابعة لغرفة الخدمات الصحية باتحاد أصحاب العمل، أطلقت مبادرة لمعالجة شريحة الفقراء بالمستوصفات الخاصة مجاناً.
وقال رئيس اللجنة بروفسير سليمان صالح فضيل في مؤتمر صحفي عقدته اللجنة أمس، قال إن اللجنة بدأت بالفعل في معالجة الفقراء وشرعت في تنفيذ المبادرة على الأرض بمعالجة (42) مواطناً فقيراً، بتكلفة فاقت الـ(432) ألف من الجنيهات، كاشفاً في نفس الإطار عن تكوين صندوق خيري لدعم مستهلكات العمليات والذي سيؤسس بموجب قانون ومراجعين، والذي سيوفر الدعم لمستهلكات عمليات الركب والمفاصل و(القوقعة) للأطفال الذين يعانون من مشكلة ضعف السمع. وقطع سليمان فضيل ببدء الاتصالات مع اتحاد أصحاب العمل لاستقطاع مبالغ محددة لدعم الصندوق الخيري لعمليات الفقراء. وأضاف رئيس اللجنة بقوله مبدئياً يمكن لأي مستوصف إجراء (3) عمليات شهرياً للفقراء، مشيراً إلى استجابة أصحاب المستوصفات لمبادرة علاج الفقراء. والتي قال إنها لم تجد رفضاً من أي صاحب مستوصف.
وفي موازاة ذلك عزا د. صلاح الحاج مدير إدارة المستشفيات العلاجية الخاصة تأخر الخطوة نظراً لعدم وجود اتحاد للمستوصفات الخاصة، والذي كُوّن هذا العام بعد تجميده لـ(6) سنوات، مشيراً إلى أن المدخل لطلبات الفقراء للعلاج عبر اللجنة هو إدارة العلاج الموحد بديوان الزكاة الاتحادي.
من جانبها نأت مديرة العلاج الموحد بديوان الزكاة الاتحادي سلمى النقر باتهام الديوان (بجرجرة) المرضى الفقراء، لافتة إلى أن أي مريض مكتمل الأوراق والمستندات يقدم له الديوان المساعدة، سيما وأن هناك ميزانية شهرية لدعم المرضى الفقراء بمليون جنيه، فضلاً عن دعم مرضى الهيميوفليا عن بـ(100) ألف جنيه.
وقال رئيس اللجنة بروفسير سليمان صالح فضيل في مؤتمر صحفي عقدته اللجنة أمس، قال إن اللجنة بدأت بالفعل في معالجة الفقراء وشرعت في تنفيذ المبادرة على الأرض بمعالجة (42) مواطناً فقيراً، بتكلفة فاقت الـ(432) ألف من الجنيهات، كاشفاً في نفس الإطار عن تكوين صندوق خيري لدعم مستهلكات العمليات والذي سيؤسس بموجب قانون ومراجعين، والذي سيوفر الدعم لمستهلكات عمليات الركب والمفاصل و(القوقعة) للأطفال الذين يعانون من مشكلة ضعف السمع. وقطع سليمان فضيل ببدء الاتصالات مع اتحاد أصحاب العمل لاستقطاع مبالغ محددة لدعم الصندوق الخيري لعمليات الفقراء. وأضاف رئيس اللجنة بقوله مبدئياً يمكن لأي مستوصف إجراء (3) عمليات شهرياً للفقراء، مشيراً إلى استجابة أصحاب المستوصفات لمبادرة علاج الفقراء. والتي قال إنها لم تجد رفضاً من أي صاحب مستوصف.
وفي موازاة ذلك عزا د. صلاح الحاج مدير إدارة المستشفيات العلاجية الخاصة تأخر الخطوة نظراً لعدم وجود اتحاد للمستوصفات الخاصة، والذي كُوّن هذا العام بعد تجميده لـ(6) سنوات، مشيراً إلى أن المدخل لطلبات الفقراء للعلاج عبر اللجنة هو إدارة العلاج الموحد بديوان الزكاة الاتحادي.
من جانبها نأت مديرة العلاج الموحد بديوان الزكاة الاتحادي سلمى النقر باتهام الديوان (بجرجرة) المرضى الفقراء، لافتة إلى أن أي مريض مكتمل الأوراق والمستندات يقدم له الديوان المساعدة، سيما وأن هناك ميزانية شهرية لدعم المرضى الفقراء بمليون جنيه، فضلاً عن دعم مرضى الهيميوفليا عن بـ(100) ألف جنيه.