دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، قبيلتي «المورلي والنوير» في جنوب السودان لوقف العنف والاقتتال والعمل مع الحكومة الحالية، وإيجاد حلٍّ مناسب للأسباب الجذرية للخلاف الذي طال أمده بسبب المرعى والثأر وسرقة المواشي.
وقال في بيان صدر عن المتحدث باسم بان كي مون، إن «الأمين العام يشعر بقلق عميق إزاء التوتر في جنوب السودان بين جماعتي النوير والمورلي» في ولاية جونقلي.
الأمم المتحدة قلقة
وذكر البيان أن «الأمين العام يشيد بجهود الحكومة الحالية الرامية لتهدئة الوضع والسعي لحماية المدنيين المعرضين للخطر».
وأردف البيان قائلاً إن «الأمين العام يدعو قيادة الجماعتين إلى وقف العنف والعمل مع الحكومة على إيجاد حل طويل الأمد للأسباب الجذرية للأعمال العدائية».
وكانت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان «يونميس» قد حثت، يوم الأربعاء، جنوب السودان على اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين في ولاية جونقلي بعد تقارير أفادت بأن الآلاف من الشبان المسلحين يستعدون لمهاجهة جماعة منافسة.
وقال في بيان صدر عن المتحدث باسم بان كي مون، إن «الأمين العام يشعر بقلق عميق إزاء التوتر في جنوب السودان بين جماعتي النوير والمورلي» في ولاية جونقلي.
الأمم المتحدة قلقة
وذكر البيان أن «الأمين العام يشيد بجهود الحكومة الحالية الرامية لتهدئة الوضع والسعي لحماية المدنيين المعرضين للخطر».
وأردف البيان قائلاً إن «الأمين العام يدعو قيادة الجماعتين إلى وقف العنف والعمل مع الحكومة على إيجاد حل طويل الأمد للأسباب الجذرية للأعمال العدائية».
وكانت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان «يونميس» قد حثت، يوم الأربعاء، جنوب السودان على اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين في ولاية جونقلي بعد تقارير أفادت بأن الآلاف من الشبان المسلحين يستعدون لمهاجهة جماعة منافسة.