برأ رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية في السودان جماعته من اتهامات تلاحق مجموعات سلفية بنبش وحرق أضرحة شيوخ الطرق الصوفية، وأكد أن الجماعة ظلت دائماً عرضة للاعتداءات، ودعا السلطات للاضطلاع بدورها في حماية المساجد والأضرحة.
وكانت أضرحة لشيوخ طرق صوفية تعرضت للنبش والحرق أخيراً بضاحية العيلفون 35 كلم تقريباً شرقي الخرطوم.
وقال رئيس الجماعة، إسماعيل عثمان الماحي، لدى استضافته في برنامج "المحطة الوسطى" الذي تبثه قناة الشروق، إن جماعة أنصار السنة المحمدية على امتداد تاريخها في السودان منذ العام 1916 لم يعرف عنها أو يثبت عليها أنها قتلت أو اعتدت أو هدمت.
وأشار إلى أن الجماعة تعرّضت للاعتداء من متطرفين عدة مرات مستدلاً بحادثي مسجدي الجرافة والثورة بأمدرمان، حيث قتلت مجموعة من الجماعة فضلاً عن حادثة مسجد أنصار السنة بمدينة ودمدني.
وكانت أضرحة لشيوخ طرق صوفية تعرضت للنبش والحرق أخيراً بضاحية العيلفون 35 كلم تقريباً شرقي الخرطوم.
وقال رئيس الجماعة، إسماعيل عثمان الماحي، لدى استضافته في برنامج "المحطة الوسطى" الذي تبثه قناة الشروق، إن جماعة أنصار السنة المحمدية على امتداد تاريخها في السودان منذ العام 1916 لم يعرف عنها أو يثبت عليها أنها قتلت أو اعتدت أو هدمت.
وأشار إلى أن الجماعة تعرّضت للاعتداء من متطرفين عدة مرات مستدلاً بحادثي مسجدي الجرافة والثورة بأمدرمان، حيث قتلت مجموعة من الجماعة فضلاً عن حادثة مسجد أنصار السنة بمدينة ودمدني.