ودلميدwadlemid

مرحـباً بكـ فى منتــدى ودلمـــــيد
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
https://www.facebook.com/
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
عام الحزن - هكذا سماه رسول الله(ص) Ouuouo10



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ودلميدwadlemid

مرحـباً بكـ فى منتــدى ودلمـــــيد
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
https://www.facebook.com/
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
عام الحزن - هكذا سماه رسول الله(ص) Ouuouo10

ودلميدwadlemid

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ودلميدwadlemid

عَلى أَجْنِحةِ الفَجْرِ تَلُوح وتطلع شمسك شارقة بهيّة


    عام الحزن - هكذا سماه رسول الله(ص)

    الرشيد السيد الهادى حامد
    الرشيد السيد الهادى حامد
    .
    .


    المراقبة العامة .
    وسام العطاء .
    شخصية هامة.
    المراقب العام .
    عدد المساهمات : 466
    السٌّمعَة : 5
    تاريخ التسجيل : 22/01/2011
    الهوايه

    عام الحزن - هكذا سماه رسول الله(ص) Empty عام الحزن - هكذا سماه رسول الله(ص)

    مُساهمة من طرف الرشيد السيد الهادى حامد الإثنين يونيو 06, 2011 5:23 pm

    [right]
    مات أبو طالب عم الرسول في السنة العاشرة من البعثة ، كان في حياته شديد الدفاع عن أبن أخيه رسول الله صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت قريش لا تستطيع أن تنال النبي بأذى في نفسه طيلة حياة أبي طالب احتراماً وهيبة له ، فلما مات أبو طالب ، جرؤت قريش على تشديد الأذى للنبي صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولذلك كانت وفاته مبعث حزن عميق للنبي صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد حرص النبي أن يقول أبو طالب كلمة الإسلام وهو على فراش الموت ، فأبى أن يقولها خشية أن يلحقه العار من قومه .

    - ماتت خديجة رضي الله عنها في تلك السنة نفسها ، وقد كانت خديجة تخفف عن الرسول همومه وأحزانه لما يلقاه من عداء قريش ، فلما ماتت حزن عليها حزناً شديداً ، وسمي ذلك العام الذي مات فيه عمه أبو طالب وزوجه خديجة : "عام الحزن " .

    - ولما اشتد على الرسول كيد قريش وأذاها بعد وفاة عمه وزوجه ، توجه إلى الطائف لعله يجد في ثقيف حسن الإصغاء لدعوته والانتصار لها ، ولكنهم ردوه رداً غير جميل ، وأغروا به صبيانهم ، فقذفوه بالحجارة حتى سال الدم من قدميه الطاهرتين ، ثم التجأ إلى بستان من بساتين الطائف ، وتوجه إلى الله بهذا الدعاء الخاشع : " اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس يا أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ، وأنت ربي ، إلى من تكلني ؟ إلى بعيد يتجهمني ؟ أو إلى عدو ملكته أمري ؟ ان لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، ولكن عافيتك هي أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت به الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك ، أو تحل بي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك
    [/right]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 10:47 pm