من طرائف اهلنا ناس التكينة.
صلوا الجماعة صلاة العشاء واى واحد راح لبتوا وفى صلاة الفجر وبعد ما خلصوا قام الامام وقال ليهم يا جماعة الصلى معانا العشاء البارحة لازم يعيدها لانى كنت اطمّع فى ولدى بملاح خضرة وبقى اثر لها فى اظافرى فقام جدنا سيموري وقال ليهو طلق لو نورت ما نعيدا
لهم من الله الرحمة