شجرة التبلدي من أكثر الأشجار انتشاراً بشمال كردفان
بدأت إدارة الغابات في ولاية شمال كردفان في تنشيط برنامج الحجز الغابي والذي يستهدف حجز 25% من مساحة الولاية كغابات، وذلك إنفاذاً لتوجيهات الرئيس السوداني، عمر البشير، في هذا الشأن.
وقال مدير غابات شمال كردفان، مسعود محمد مسعود، إن حجم العمل الذي أنجز وتم تنفيذه بالولاية بلغت نسبته 6,7%، مضيفاً أن الخبراء والفنيين مرابطون بمواقع العمل المختلفة استعداداً لإنجاز هذه المهمة.
إلى ذلك، يقيم مركز الساحل للمعلومات والتدريب الغاني، صباح الأحد، منتدى الإدارة المستدامة للغابات بإشراك المجتمعات وذلك بقاعة المركز بالهيئة القومية للغابات، ويأتي المنتدى في إطار المنتديات المصاحبة للسنة الدولية للغابات.
يذكر أن الأمم المتحدة أعلنت عام 2011 سنة دولية للغابات تحت شعار "الغابات للمجتمع" بهدف رفع وعي المجتمعات والحكومات حول أهمية الغابات بالنسبة للإنسان.
وأكدت الأمم المتحدة الأهمية الكبيرة للغابات في اقتصاد المجتمع، في تأمين وظائف للأفراد، فضلاً عن أهميتها السياحية والروحية والخدماتية.
وأضافت أن جهودها في هذا المجال تشتمل أيضاً على رفع الوعي حول الأخطار المحدقة بالغابات، خاصة وأن التقديرات العالمية تشير إلى أن إزالة الغابات وتدهورها يكلف الاقتصاد العالمي ما بين 2,5 و4,5 تريليونات دولار سنوياً، أي أكثر من خسائر الأزمة المالية الأخيرة.
بدأت إدارة الغابات في ولاية شمال كردفان في تنشيط برنامج الحجز الغابي والذي يستهدف حجز 25% من مساحة الولاية كغابات، وذلك إنفاذاً لتوجيهات الرئيس السوداني، عمر البشير، في هذا الشأن.
وقال مدير غابات شمال كردفان، مسعود محمد مسعود، إن حجم العمل الذي أنجز وتم تنفيذه بالولاية بلغت نسبته 6,7%، مضيفاً أن الخبراء والفنيين مرابطون بمواقع العمل المختلفة استعداداً لإنجاز هذه المهمة.
إلى ذلك، يقيم مركز الساحل للمعلومات والتدريب الغاني، صباح الأحد، منتدى الإدارة المستدامة للغابات بإشراك المجتمعات وذلك بقاعة المركز بالهيئة القومية للغابات، ويأتي المنتدى في إطار المنتديات المصاحبة للسنة الدولية للغابات.
يذكر أن الأمم المتحدة أعلنت عام 2011 سنة دولية للغابات تحت شعار "الغابات للمجتمع" بهدف رفع وعي المجتمعات والحكومات حول أهمية الغابات بالنسبة للإنسان.
وأكدت الأمم المتحدة الأهمية الكبيرة للغابات في اقتصاد المجتمع، في تأمين وظائف للأفراد، فضلاً عن أهميتها السياحية والروحية والخدماتية.
وأضافت أن جهودها في هذا المجال تشتمل أيضاً على رفع الوعي حول الأخطار المحدقة بالغابات، خاصة وأن التقديرات العالمية تشير إلى أن إزالة الغابات وتدهورها يكلف الاقتصاد العالمي ما بين 2,5 و4,5 تريليونات دولار سنوياً، أي أكثر من خسائر الأزمة المالية الأخيرة.